الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > مريم ذاكرة وطن

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

مريم ذاكرة وطن

المؤلف: محمد حسين الأطرش

الناشر: دار فضاءات للنشر والتوزيع الأردن

تاريخ النشر:  2011

9789957302344 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: العامة

الحقوق محفوظة ب: Fadaat for Publishing & distribution

$7.91 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

مريم ذاكرة وطن" هي عمل إبداعي مميز ولكنها أيضا تراجيديا تؤرخ لمرحلة زمنية من تاريخ هذه الأمة الأسود، بكل صدق وموضوعية، وبكل أسى وحزن ومرارة مع التركيز على سياسات القهر والقمع العربية التي تسلط على المواطنين المناضلين منهم وغير المناضلين، الرجال منهم والنساء. على حد سواء أساليب من القهر والتعذيب. وعن ذلك كتب الشاعر جهاد أبو حشيش، صاحب دار فضاءات، على غلاف الرواية قائلا:
في زمن غابت فيه الذاكرة، وظن الطغاة أنهم قد اغتالوا ملامح الإنسانية داخل الإنسان العربي، ثمة من كان يرصد الألم ويصر أن يحتفظ بملامح الإنسان فيه، رغم تعهر آلة القمع العربية، ظل يحفر في لحمه ليكبر وسط خرائب القهر والوجع، وذات حقيقة كان له أن يشهر ذاكرته لغة قادرة على الوصول والفضح، فكانت روايته مريم، ذاكرة وطن، عمل إبداعي مميّز، وتراجيديا تؤرخ لمرحلة زمنية من تاريخ هذه الأمّة الأسود، بكلّ صدق وموضوعية، وتفضح بلا تزويق سياسات القهر والقمع التي تُسلَّط على المواطن العربي، أساليب من التعذيب رسموا بها فوق جسد المواطن بطولاتٍ وأمجاداً فقدوها في ساحة المعارك بين الرجال وأفرغوا ثورات نقمتهم فوق جلد الياسمين". "في سجون التعذيب، يغتصب الرجل كما المرأة، لا فرق.

هي رواية المسكوت عنه، في وطن حاول أن يوهمنا أن نستر لحمنا المغتصب بالصمت، فكانت مريم، ذاكرة الأمهات العربيات اللواتي علقن أبنائهن على مشاجب القهر، ووقفن كسنديانة عتيقة يحرسن الانتظار. وظللن يزرعن أبناءهن في الحدائق الخلفية للوطن، لكي لا تنمحي ذاكرة الحلم وتغيب الرؤيا." رجاء بكرية: قدمت الرواية بمقدمة حملت عنوان "مزرعة تبكي ورق" ومما جاء فيها:
أعتقد أنّنا نبحث فيما نكتب عن الزّمن الّذي آلمنا، وزمن الميليشيات هو ما يؤلم في رواية مريم. ولعلّه من حظّ محمّد حسين الأطرش انحيازه لإنسانيته، لقلبه وطفولته دون أن يدع السّياسة تستحوذ عليها كما فعلت تلك العصابات المسلّحة بالحياة الّتي أحبّها. لقد منحته طفولته سحر الكتابة على الورق، ورق الورد أو ورق الحياة، فلا فرق بينهما هنا، وهذا تماما ما لا يملكه كلّ كتّاب الحبر كي يوقظوا حياة، وينبضوا بها، أو تنبضَ بهم فوق المساحات الجائعة لصراع من كلّ نوع.

حين كتب لم يسأل الرّاوي قلبه إذا كان يجوز أن يقف كي يخربش بالطّبشورة على باب مريم، لكنّه اختبر قدرة الغبار الأبيض الّذي يطير منها على استدراج عينيها إليه كي تمسكه بالجرم المشهود. من هذا الجرم تبدأ الحكاية، حين كتب ما لم تفهمه على البوّابة الحديديّة، وعنده تنتهي. ترحل مريم دون أن تعرف أنّ الطّفل الّذي كأنَهُ يأتي كي يسجّل ما سنعرف لاحقا أنّه حكايتُها، وبالطبشورة أيضا... هذه الرّواية لا تحتاج لأكثر من جسر ضوء يلمع في العين خطفا كي يسحبك إلى مزرعة تبكي ورق.

محمد حسين الأطرش: شاعر وصحفي عمل رئيسا لتحرير جريدة المستقبل الكندية عدة سنوات متناولا المواضيع التي تعنى بهموم ومشاكل الجالية العربية في كندا وهو عضو مجلس أمناء المركز الكندي لدراسات الشرق الأوسط، أحد مؤسسي الصالون الثقافي الأندلسي،

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب