الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > لا شيء.. غير الحقيقة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

لا شيء.. غير الحقيقة

المؤلف: الياس عون

الناشر: دار الفارابي

تاريخ النشر:  2013

9789953719160 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: العامة

الحقوق محفوظة ب: دار الفارابي

$7.91 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

لا يخاف الياس عون على لبنان، ولكنه يتخوف من انعكاسات ما يجري في المنطقة، على الأوضاع المعيشية، والاقتصادية اللبنانية؛ فكل ما يجري، من ظهور دويلات داخل كل دولة، لا يُؤدي إلا إلى خدمة إسرائيل، التي تستفيد، بتناحرنا وتصارعنا، وفي ظل هذا الواقع، فكل ما تريد أميركا اختراعه، وتوظيفه لخدمتها، يمكنه أن يظهر، ويتحول إلى قائد، ويخرب بلده، فكيف إذا كانت تريد تنمية صراعات جديدة، وحروب جديدة في المنطقة، من هنا، يعتبر أن التنافس بيننا وبين إسرائيل، غير مُتكافىء، على صعيد الإعلام اللبناني والعربي، لأن السياسة والإعلام اليوم، يخضعان للمشاريع الكبرى، ولكل مشروع تمويله وتأثيراته ووسائله. صحيح أن لشخصية الصحافي، أو المؤسسة الصحافية، تأثيراتهما، إلا أن العلاقات الواسعة، للفرد وللمؤسسة، دورها وانعكاساتها في تحقيق الغايات، وإيصال الرسالة الإعلامية إلى حيث تريد الوصول، ولكن في أغلب الأحيان، تُصبح «الخبطة» الصحافية نادرة، لأن الخبر بات كلاسيكياً، مهما كان هاماً، فما كان قليلاً في السابق، ولا يتجاوز بعض الوسائل الإعلامية، صار كثيراً وبالآلاف، وتجاوز الأطر المحلية والعربية، إلى العالمية في أغلب الأحيان. الياس عون، من مواليد جزين ـ لبنان. • يحمل إجازة في الإعلام من جامعة ستراسبورغ. • احترف الصحافة منذ العام 1957. عمل في الحديث المصور ورقيب الأحوال والأوريان والجريدة والصفاء. راسل عدداً من الصحف العربية. • أصدر وكالة الأنباء المحلية. • شغل المراكز التالية:  مدير عام دار ألف ليلة وليلة التي تصدر عنها: البيرق والحوادث و Le revue du liban والـ Monday morning.  أمين عام صندوق نقابة الصحافة اللبنانية.  عضو الأمانة العامة في اتحاد الصحافيين العرب.  انتخب نقيباً لمحرري الصحافة اللبنانية. • صدر له:  دفتر العمر، 2006.  أقول الحقيقة، دار الفارابي، 2008.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب