لن أترك يدك يا حبيبي

لين وان تشينغ هي حارسة تعمل في وكالة مي دوه دوه للمرافقة والحراسة، بعد وفاة معلمها واختفاء شقيقها الأكبر، تتولى وظيفة من جهة غير معروفة لإحياء وكالة المرافقة والحراسة التي تنتمي إليها، ولأنها طيبة القلب، فهي تتردد دائماً في إيذاء أي شخص، ولكن يتقاطع طريقها بالصدفة مع سو مو يي، وهو مسؤول من المحكمة العليا، وبعد الهروب، خدعتها الوسيطة للتسلل إلى المحكمة العليا لاغتيال خه ده، واثناء تسللها، يتم القبض عليها من قبل سو مو يي، في تلك الأثناء يتم اغتيال خه ده، ويكتشف سو مو يي أن لين وان تشينغ ليست شريكة المجرم، ومن أجل العثور على الجاني الحقيقي، يبقيها في المحكمة كحارسة. وخلال مهرجان الفوانيس، أُجبرت لين وان تشينغ على تناول السُم من قِبل الجاني الحقيقي، وطلب منها أن تسمم سو موه يي وإلا لن يعطيها ترياق السم الذي تناولته وستموت، تعجز عن القيام بذلك، وينقذها سو موه يي عندما كانت على وشك الموت بسبب السم، ولرد هذا الجميل، بدأت في التعاون مع سو موه يي للعثور على الجاني الحقيقي، ويذهبان واثنان اخرين إلى هونغتشو لإجراء التحقيقات، وبعد اختبارها بشكل مستمر من قبل تشونغ رن في مكان إقامته، اكتسبت ثقته أخيراً، واكتشفت المؤامرة الحقيقية لحاكم ليانغ، ونجحت في النهاية في منع المؤامرة، وعاشت حياة سعيدة برفقة سو موه يي.