الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > الآمال العظيمة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

الآمال العظيمة

المؤلف: تشارلز ديكنز

الناشر: دار الطلائع

تاريخ النشر:  2017

9789772778126 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: العامة

الحقوق محفوظة ب: دار الطلائع

$1.7 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

تبدأ الرواية بزيارة ” بيب ” بطل الرواية إلي قبر ابويه ويقابل سجين هارب ويطلب منه أن يحضر له في اليوم التالي بعض الطعام ومبرد حديدي ؛ وبالفعل يحضر ” بيب ” المطلوب منه ويلجاء لسرقة الطعام من بيت اخته التي كان يسكن معها وزوجها ” جون”.
يحصل ” بيب” علي دعوة من الآنسة “هافيشام” للعب في بيتها ، والتي عُرفت بأطوارها الغريبة . كانت ترتدي ثياب العرس بالرغم من إنها عجوز طاعنة في السن وكان لهذا سبب واضح من إنها تم الغدر بها من شخص وعدها بالزواح وخلي بها لذا صارت حزينة واحتفظت بكل مراسم العرس من ثياب حتي الساعة توقفت عند الساعة التي اعلن فيها تركها بعد أن استولي علي أموالها. تعرف علي ” استلا” والتي كانت في نفس سنه الصغير ولكنها كانت مغرورة و متعجرفة وفيما بعد تبين أن ” استلا” قد تبنتها السيدة ” هافيشام” لتسليها في وحدتها.
كانت اكبر أمنية لـ ” بيب” حينها هو أن يعمل صبي حداد في ورشة ” جو ” – زوج اخته –وبالفعل تم تحقيق الحلم ، ولكن ” بيب” الصغير لم يشعر بالسعادة قط من هذه المهنة. فقد شعر من معاملة “استلا” له إنه من الطبقة العامة التي لا تجيد التعامل اللبق مع الغير . شعر ” بيب” حينها أن حصوله علي مهنة صبي حداد في ورشة ليست هي الغاية. كان ” بيب” يجيد القليل من القرائة والكتابة.
جاءت الفرصة لـ ” بيب” علي طبق من فضة فقد تبرع إحد المحسنين لكي يصبح ” بيب” – جنتلمان- وحصل علي مبلغ من المال ليسافر إلي لندن ليتعلم هناك وبالفعل تعلم واصبح رجل له مكانه ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد احب ” بيب” ” استلا” ولكن لم تكن هي تبادله نفس الشعور وعاش في وهم أن الانسة ” هافيشام” هي المحسن الحقيقي الذي صرفت عليه لكي يتعلم ويصبح – جنتلمان – ولكن انكشفت الحقيقة أن المحسن الحقيقي هو ذاك الرجل – السجين الهارب- الذي قدم له يوماً ما ..الطعام والمبرد الحديدي لكي يبرد الاغلال عن يده وما كان منه إلا أن يرد الجميل لهذا الصبي – بيب- الصغير.
تدور الأحداث ويعرف ” بيب” أن السجين الهارب هذا هو نفسه والد ” استلا” و أن أمها تعمل خادمة عند المحامي الذي كان الوسيط بينه وبين والداها الذي قدم له العون في استكمال تعليمة ولكن ” استلا” عاشت طيلة حياتها تجهل امها وابيها . اتهمت ام ” استلا” بالقتل فقد قتلت عشيقة والداها ودخلت والسجن وحكم عليها بالبرائة وعملت عند المحامي الذي ترافع عنها.
مات الرجل المحسن علي ” بيب ” والذي كان يدعي ” ماجويتش” بعد صراع للهرب بمعاونة ” بيب” واصدقائه ولكن تفشل خطة الهروب فشل ذريع ويلقي حتفه في مستشفي السجن.
تتزوج ” استلا” من رجل غني ولكنها تحيا حياة بائسة وتتزوج للمرة الثانية ولكنها لا تنعم بالسعادة برغم الثراء التي تتمتع به وفي نهاية المطاف يقابل ” بيب” ” استلا” بالصدفة بعد سنوات كثيرة في بيت العجوز- هافيشام- التي رحلت متأثرة بحروقها وآلت كل الثروة من بعدها لـ ” استلا”.
شعرت ” استلا” بالآســـي والحزن وفوات العمر دون فائدة فقد ضيعت حب ” بيب” الصادق وكانت ضحية تلك العجوز التي حولتها لصاحبة قلب بارد كي تنتقم من كل الرجال بسبب هذا الرجل الذي تركها في يوم عرسها.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب