الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > بولند أجويد ودوره في السياسة التركية

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

بولند أجويد ودوره في السياسة التركية

المؤلف: حامد محمد طه أحمد السويداني

الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع

تاريخ النشر:  2015

9789957960407 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: السياسة

الحقوق محفوظة ب: دار غيداء للنشر والتوزيع

$22.6 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

حدود البحث ونظرة في المصادر: مثلما أثار قیام الدولة العثمانیة 1299م وتوسعھا وانھیارھا في 1922م المؤرخین والكتاب والمفكرین الاوربیین والعرب، كذلك فان قیام جمھوریة تركیا 1923م على ید مصطفى كمال اتاتورك وتحویل أیدیولوجیتھا من النظام الإسلامي إلى النظام العلماني ومحاولة اللحاق في ركب الثقافة الاوربیة، أثار أیضا المؤرخین والكتاب المعاصرین، فقد ارتكب اتاتورك خطأ كبیرا حینما اعتقد بان الإسلام حجر عثرة أمام التقدم والتطور الحضاري، فقد نظر إلى الشكلیات دون العمل على خلق المتغیرات الاجتماعیة اللازمة لاعطاء ھذه المفاھیم الجدیدة فكرا وقیما، فقد اعتقد بان الصراع الحضاري ینحسر بین الدین والدولة أو بین العلمانیة وغیر العلمانیة، على حین كان الصراع الحقیقي ھو بین العلم والجھل وبین الحرمان والاكتفاء وبین التكافؤ والاستغلال، ولعل حماسھ وانبھاره بالحیاة الاوربیة قادت إلى استیراد كل شيء من الغرب مثل القیم والقوانین والحروف اللاتینیة، وھذه الحقیقة توصل إلیھا بعض المثقفین الأتراك بعد نحو نصف قرن من تجربة اتاتورك، إذ اكتشفوا ان الخلل كامن في القوى الانتاجیة وعلاقاتھا المعقدة ولیس في القبعة والطربوش. وبعد وفاة اتاتورك 1938م حدثت متغیرات في الحیاة السیاسیة والاقتصادیة والاجتماعیة التركیة منھا انتقال تركیا من مرحلة الحزب الواحد إلى التعددیة الحزبیة 1946م، فضلا عن ذلك أصبح الدین الإسلامي محورا لمعظم البرامج الحزبیة واصبحت الاحزاب تتنافس من أجل كسب اصوات الناخبین من خلال مزید من قرارات الانفتاح الدیني ورفع الحظر عن الاذان باللغة العربیة. وقد توالى على حكم تركیا شخصیات سیاسیة عدیدة مختلفة التوجھات والایدیولوجیات وكل واحد اجتھد في خدمة مصالح تركیا بالدرجة الأولى.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب