English Español
USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR
اللغة
عملة
المركز الشخصي
الصفحة الرئيسية > ﻧﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺎﻃﻊ ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻨﺴﻮﻳﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ
أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات
المؤلف: ﺩ .ﺇﺻﻼﺡ ﺟﺎﺩ
الناشر: دار الفارابي
تاريخ النشر:  2014
9789953719214 :ISBN
اللغة: عربي
الموضوع: العلوم الاجتماعية
الحقوق محفوظة ب: دار الفارابي
$9.89 USD
أشتري الآن VIP الشراء عبر الإنترنت
امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب
الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.
يقدم الكتاب تحليلاً للحركات النسوية/ النسائية في الضفة الغربية وقطاع غزة بعد التوقيع على اتفاقيات أوسلو وإقامة السلطة الفلسطينية العام 1994. ويعتمد الكتاب على العديد من المقابلات المعمقة، وتحليل بعض نماذج التنظيمات النسائية المرتبطة بتجربتي الحركة الوطنية الفلسطينية (العلمانية)، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس". ويستعرض الكتاب تداعيات تأسيس السلطة الفلسطينية على الحركات النسوية/ النسائية، على مستوى تكوين مطالب جديدة (أجندة جديدة)، وما أدى إليه من تحقيق بعض الانجازات. كما يفحص اثر تشكل السلطة الفلسطينية، وبروز دور المنظمات غير الحكومية المتخصصة، على إضعاف شعبية الحركات الاجتماعية؛ سواء أكانت عمالية، أم طلابية، أم نسائية، وبخاصة على المستويين التنظيمي والتعبوي. ويطرح الكتاب كيف أن الفراغ التنظيمي والتعبوي الذي تركته المنظمات النسوية المرتبطة بتجربة منظمة التحرير الفلسطينية، عملت حركة "حماس" على ملئه، ما أدى إلى تأسيس أول حركة نسائية فلسطينية إسلامية في الأراضي المحتلة. كما يقدم تحليلاً لطرق تفكير وآليات عمل النساء في تجربة حزب الخلاص الإسلامي، كأول تنظيم سياسي علني لحركة "حماس"، عن طريق تحليل طرق تنظيم النساء، وتطور خطابهن في الحركة، ما أدى إلى إدخال تغييرات مستمرة على فكر الحركة فيما يتعلق بالنساء. ويسعى الكتاب إلى تقديم مساهمة نقدية حول فكر وتوجهات ما بعد الاستعمار، وكذلك بعض الانقساميات التي يتبناها البعض لدراسة المجتمعات العربية؛ مثل انقسامية "الحداثة/ التقليدية"، و"الإسلام/ العلمانية"، وذلك عبر فحص إمكانية تأسيس أرضية مشتركة قد يلتقي عليها كلا التوجهين في بعض المطالب والنقاط، وبخاصة في ظل استمرارية النضال التحريري من أجل الاستقلال. تتوقف المادة البحثية في هذا الكتاب عند منتصف العام 2004، ولا تشمل الأحداث والتغيرات التي طرأت على الواقع الفلسطيني بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة للعام 2006، والتي أدت إلى صعود حركة "حماس" إلى سدة الحكم. إصلاح جاد حائزة على درجة الدكتوراه في دراسات التنمية والمرأة من جامعة لندن (كلية الدراسات الشرقية والإفريقية)، وهي أستاذ مشارك في دائرة الدراسات الثقافية ومعهد دراسات المرأة في جامعة بيرزيت. لها العديد من الدراسات والمؤلفات حول المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية، وتطور الحركة النسائية والنسوية الفلسطينية. وهي نشيطة في الحركة النسوية الفلسطينية وإحدى المؤسِّسات للعديد من المنظمات النسوية الفلسطينية.
قراءة مزيدا>