الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > الهدية الأخيرة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

الهدية الأخيرة

المؤلف: محمود عبد الغني

الناشر: المركز الثقافي العربي

تاريخ النشر:  2012

9789953685649 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: الرواية

الحقوق محفوظة ب: Le Center Culturel Arabe

$5.42 USD

أشتري الآن VIP الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

(الهدية الأخيرة) رواية تنهض وفق تقنية السيرة الذاتية المرواة، حيث تمتزج الحقائق ببعض الخيال الروائي.
بداية، تقوم الرواية على شخصية أحادية هي شخصية البطلة التي تبدأ بالتعريف عن نفسها ... إسمي الحقيقي هو "سعاد حمدان" لكنني غيرته عندما أصبحت عارضة أزياء، فأصبحت أعرف في هذه الأوساط بـ "راضية محجوب" الإسم الذي صاحبني إلى عالم التصوير الفوتوغرافي، الذي بدأته هاوية ثم محترفة، ثم مجنونة به ... ". جاءت من "بلد الضوء" المغرب العربي، أمسكت بآلة التصوير، وسعت إلى إثبات جدارتها في فن التصوير الفوتوغرافي، تنقلت بين عدة بلدان، صورت مدناً كثيرة، قلاعاً، وجوهاً، مساجد، معابد، أديرة، دراجات هوائية، أحذية جنود، قبعات، عصافير، أما الأهم بالنسبة إليها " ... تصوير الجسد المتفحم، الجامد والجاف في الحروب، والنحيل، الخائف والضامر في المعتقلات، كل ذلك سعيت لتصويره".
وعلى هامش الصور تلفت راضية محجوب كما عرفت في عالم التصوير إلى ما هو مستتر والذي لا يمكن لأية آلة تصوير في العالم التقاطه تقول " .. إذا استطاع التلفزيون نقل صور الحروب والبيوت المهدمة واللحم البشري الممزق فلماذا يعجز عن تقديم صفقات بيع الأسلحة في أفخم الفنادق، في ضواحي المدن التي يمزقها الحديد والنار حتى نعرف حقيقة الأمور، بدايتها ونهايتها ...".
وهكذا بهذا الخطاب الروائي المسؤول والجريء والذي يقوم على اقتناص أحداث واقعية وبلورتها وصياغتها في قالب روائي، تكمل رواية (الهدية الأخيرة) مشوارها في تصوير وضع الإنسان ومصيره.
والجدير بالذكر أن هذه الرواية قد حازت على جائزة المغرب للرواية في عام 2013.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب