الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > إجهاض جثة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

إجهاض جثة

المؤلف: الشيماء عبد العال

الناشر: ن للنشر والتوزيع

تاريخ النشر:  2016

9789777780940 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: الرواية

الحقوق محفوظة ب: ن للنشر والتوزيع

$2.26 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

رواية نفسية جديدة للكاتبة الشيماء عبد العال

شاركت الروائية المصرية "الشيماء عبد العال" بروايتها النفسية الجديدة: "إجهاض جثة"، في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الثامنة والأربعين، والتي انقضت بالأمس، والرواية صادرة عن دار نون للطباعة والتوزيع.

و"الشيماء" تهتم بالبعد النفسي المعرفي في أعمالها الإبداعية، لحاجة المتلقي إلى فهم الكثير من جوانبه النفسية الغامضة، وهي تسعى في هذا الاتجاه بتقديمه في قالب سردي مشوق جذاب.

وعن رواية "إجهاض جثة" تقول «قد يُوحِي العنوان للقارئ أنها رواية رعب، بل هي من الروايات النفسية المعلوماتيّة، وقد سعيتُ فيها إلى مناقشة مساواة العلم بالجهل في تعامل المجتمع مع المرض النفسي وبالأخص الفصام»

وتهدف "الشيماء" إلى تصحيح مفهوم "الفصام" كمرض، فهو ليس كما يشاع عنه أن المريض يحمل داخله شخصيتين كما صورته لنا السينما المصرية ولكنه انفصال تام عن مدركات الواقع.

والروائية الشيماء عبد العال من مواليد بورسعيد، وهي باحثة في الصحة النفسية ومدربة تفكير(كورت)، صدر لها عام 2016رواية "ملف أزرق" عن دار نون للطباعة والنشر.

للنساء قوى مستترة أحياء كانو أم أموات .. لم أكن اعتقد أن للمرأة كيداً حتى وهي جثة ولكنني أيقنت ذلك فبموتها لا ينقطع كيدها .. هيهات أن تعتقد ذلك ، حقا لا أعلم أهو كيد أم ان قد تكون الحياة ظلمتها باي شكل من الاشكال ولم تستطع أن تنتصر لذاتها حية فتنتصر وهي جثة لا أعلم ولكن يقينا إنهن ينتقمن بكامل قوتهن جثثا كانو أم أحياء .. فانتبه لهن جيداً وتابع معي قصتي فستجد بها الكثير مما يبرهن على ما أقول فلا تتعجل بالحكم وتنعتني بالجنون.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب